الإحصائيات الخاصّة بالأطفال

 

  • 151 مليون طفل فقدوا أحد الوالدين أو كليهما (اليونيسيف، 2011)
  • 17.9 مليون طفل فقدوا كلا الوالدين (اليونيسيف، 2011)
  • 3.5 مليون طفل فقدوا كلا الوالدين بسبب الإيدز (اليونيسيف، 2011)
  • ما يُقارب 8 ملايين طفل يقيمون في مؤسسات الرعاية في العالم (مؤسسة أنقذوا الأطفال، 2009؛ (SRSG VAC)، 2006)
  • 24 مليون طفل في العالم يعيشون دون رعاية والدية ((EveryChild)، 2009؛ وهذا الرقم مستقرأ من التقدير القائل بأن 1% من أطفال العالم (2.4 مليار شخص دون الـ 18 من العمر) يعيشون دون رعاية والدية.
  • 1 من كل 3 أطفال في عهدة الرعاية البديلة يعيشون في مؤسسات (وهذا الرقم مستقرأ من الإحصائيتين السابقتين: 8 ملايين طفل يعيشون في المؤسسات، من أصل 24 مليون يتلقون رعاية بديلة)
  • قدّرت اليونيسيف بأن أكثر من مليوني طفل يعيشون في مرافق للرعاية بالأطفال في أنحاء العالم.
  • غير أن هذا الرقم – والذي يعتبر أقل من الواقع – لا يتضمّن ملايين الأطفال الذين يعيشون خارج المؤسسات، مثل أطفال الشوارع أو الأطفال الذين يعيشون في أوضاع عائلية صعبة، والذين عاشوا دون حماية وفي بيئة تفتقر إلى الرعاية الجيدة.
  • هذا الفرق في التقديرات الخاصّة بأعداد الأطفال الذين يعيشون في مؤسسات (ما بين مليونين و8 ملايين) يعتبر مؤشراً على مدى الغياب المزمن للإحصائيات المتعلقة بوضع الأطفال المحرومين من الرعاية الوالدية في أنحاء العالم.
  • في أوروبا الوسطى والشرقية وكومنولث الدول المستقلة (أي دول الاتحاد السوفييتي السابق)، هناك مليونا طفل يعيشان في عهدة الرعاية البديلة (في مؤسسات داخلية للرعاية، أو لدى أسر بديلة، أو مع أحد الأوصياء) ((TransMonEE Database)، 2010).
  • في أوروبا الوسطى والشرقية وكومنولث الدول المستقلة (أي دول الاتحاد السوفييتي السابق)  ودول البلطيق، يعيش حوالي 800 ألف طفل في المؤسسات، ما يُقارب 35% منهم لديهم إعاقة.
  • في بعض الدول، يمثّل الأطفال ذوو الإعاقة نسبة كبيرة من جميع الأطفال المقيمين في مؤسسات داخلية. ففي روسيا فقط، ما يُقارب 140.000 طفل من ذوي الإعاقة (أي طفل من بين كل طفلين تقريباً) يعيشون في مؤسسات داخلية.
  • 12% فقط من الأطفال الموجودين في عهدة الرعاية البديلة ليس لديهم أهل على قيد الحياة (أنقذوا الأطفال، 2009)
  • على مستوى العالم، أكثر من 90% من خدمات الدعم المقدّمة للعائلات التي تعيش أوضاعاً صعبة تأتي من المنظمات غير الحكومية.
  • غالباً ما يضطر موظفو الخدمات الاجتماعية إلى تحمّل عبء عمل كبير، كأن يضطروا أحياناً إلى التعامل مع 200 عائلة، أي بمعدّل ساعة واحدة فقط للعائلة الواحدة شهرياً.
  • في بعض الدول، 70% من الأطفال الموجودين في عهدة الرعاية البديلة يمكن إعادة دمجهم ضمن عائلاتهم مع اتخاذ بعض الإجراءات الكافية من التعزيز الأسري (الإحصائيات هذه مستقاة من مجموعة بيانات قامت حملة (ارعاني) أو (Care for Me) بتجميعها وتقويمها من أكثر من 25 بلداً في أنحاء العالم).